الاثنين، 30 ديسمبر 2019

ممثلين يهود فى السنيما المصرية

راقية ابراهيم   أقرأ ايضا      أشهر اليهود فى السنيما المصريه
ممثلين يهود فى السنيما المصرية
ممثلين يهود فى السنيما المصرية


من أشهر الممثلات اليهود فى مصر التي دعمت إسرائيل،
واسمها الحقيقى راشيل أبراهام ليفى، ولدت لأسرة يهودية بالمنصورة فى 22 يونيو 1919، وقيل إنها تعاونت مع الموساد الإسرائيلي في اغتيال العالمة المصرية سميرة موسى، الرواية أكدتها تقارير صحفية على لسان حفيدتها، التي قالت إن جدتها ذكرت الأمر في مذكرات كانت تخفيها.

غادرت مصر عام 1956 إلى الولايات المتحدة الأمريكية، اختارتها إسرائيل كذلك كسفيرة للنوايا الحسنة، وبعد خروجها من مصر تضاربت الأقوال حول سفرها لإسرائيل، أو أنها عاشت في الولايات المتحدة حتى وفاتها، ومن أشهر أفلامها "سلامة في خير"، "رصاصة في القلب".

منير مراد
ممثلين يهود فى السنيما المصرية
ممثلين يهود فى السنيما المصرية


هو واحد من اشهر الملحنين والممثلين اليهود فى السنيما  المصرية، وما زالت ألحانه تعيش في وجدان المصريين بنفس رونقها حتى الآن، فقد لحن عددا من أشهر الأغاني، وهي "يا دبلة الخطوبة"، "بأمر الحب"، "وحياة قلبي وأفراحه"، اسمه الحقيقي "موريس زكي مراد"، وهو شقيق الفنانة ليلى مراد،
ولد فى عام 1920.
اعتنق الإسلام
وأشهر إسلامه في 1966 ليتزوج من الفنانة سهير البابلى، واستمرا معاً لمدة عشر سنوات، لم ينجبا خلالها، حتى تم الطلاق بسبب غيرة مراد من معجبى زوجته ، وتوفي عام 1981.

ليلى مراد
ممثلين يهود فى السنيما المصرية
ممثلين يهود فى السنيما المصرية


 
ولدت فى الإسكندرية لأسرة يهودية الأصل وكان اسمها الحقيقى ليليان، ووالدها هو المغنى والملحن إبراهيم زكى موردخاى، زكى مراد، وأمها جميلة سالومون، يهودية من أصل بولندى.
وتعتبر من أشهر الممثلات اليهود فى مصر أشهرت إسلامها عام 1946، بعد زواجها بعدة سنوات من الفنان أنور وجدي، ولاحقتها تهمة التعاون مع الموساد الاسرائيلى، عقب حرب 1948، إلا أنها نفت هذه الشائعة، التي روج لها طليقها في هذا الوقت أنور وجدي، وتبرعت للجيش المصري عقب عودته من حرب فلسطين، وتوفيت عام 1995، وهي والدة الفنان زكي فطين عبدالوهاب.

سلامة إلياس
ممثلين يهود فى السنيما المصرية
ممثلين يهود فى السنيما المصرية


ولد في مدينة القاهرة في عام 1911. ويعد من أشهر الممثلين  اليهود فى السنيما المصريه القلائل الذين رفضوا الخروج من مصر عقب ثورة يوليو 1952 وصرح في أكثر من لقاء إنه سيموت ويدفن بأرض  مصر فنان كوميدي، اشتهر بأداء خفيف الظل، حيث شارك مع الفنان فؤاد المهندس في عدد من  أشهرالأفلام منها "إنت اللي قتلت بابايا"، "سفاح النساء"، "العتبة جزاز"، ورفض إلياس مغادرة مصر بعد النكسة، وقدم بعدها عددا كبيرا من الأفلام والمسرحيات، وتوفي بالقاهرة عام 1994، عن عمر يناهز 83 عاما.

نجمة إبراهيم
ممثلين يهود فى السنيما المصرية
ممثلين يهود فى السنيما المصرية


واحدة من أشهر الممثلات اليهود فى مصر اللاتي أتقن أدوار الشر، فقد اشتهرت بدور "ريا"، في رائعة صلاح أبو سيف "ريا وسكينة"، بدأت عملها كمطربة، حتى ارتبطت بالتمثيل والعمل المسرحي، واتجهت للسينما، وقدمت من خلالها عددا كبيرا من  أشهرالأفلام، وقد رجح البعض إسلامها بعد انتشار وثيقة يُقال غنها تُثبت أنها أشهرت إسلامها  و
يقول البعض إن الفنانة نجمة إبراهيم، اعتنقت الإسلام وحولت منزلها إلى دار تحفيظ للقرآن.، إلا أن البعض أشار إلا أنها ماتت وهي يهودية ولكنها لم تتعاون مع الموساد الاسرائيلى
بل دعمت الجيش المصري بعد النكسه
بعد نكسة 67، قدمت عددا من العروض المسرحية، وتبرعت بكامل إيرادات المسرحية لصالح الجيش المصري.

ضعف بصرها و بدأت تشعر أن شيئًا ما يحول دون متعتها بموهبتها وبالعمل الذى تقدمه، حتى كان قرار الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بعلاجها على نفقة الدولة فى 22 مارس 1965 بإسبانيا، وعادت وهى مبصرةً ومتحمسةً لاستكمال مسيرتها الفنية قائلةً: "كنت أخشى أن يذهب النور من عينى فى الوقت الذى يشع فيه النور أمام مستقبل مسرح بلادى، فأنا أحس أن الدور أمامى طويل فى هذه النهضة المسرحية، وأشعر الآن بمدى العرفان لرئيسنا العظيم الذى شمل الفنان برعايته".

سيرينا ابراهيم
ممثلين يهود فى السنيما المصرية
ممثلين يهود فى السنيما المصرية


سرينا إبراهيم (1888 - 1954)من أشهرالممثلات اليهود فى مصر ولدت بالقاهرة فى أسرة يهودية سنة 1988. بدأت حياتها الفنية سنة 1905 كمطربة بفرقة ( اسكندر فرح ) وهي الأخت الكبرى للفنانةهي الشقيقة الكبرى للفنانة نجمة إبراهيم، وقد بدأت عملها كممثلة وشاركت في عدد من أشهر الأفلام، منها "ليلى"، "طاقية الإخفاء"، وفور إعلان قيام إسرائيل، هاجرت "سيرينا " مع عدد كبير من اليهود الذين هاجروا، ولم تفلح في إقناع شقيقتها نجمة إبراهيم بالهجرة كانت هذه التدوينة حول عدد من الممثلين اليهود فى السنيما المصرية اللذين نذكرهم حتى وقتنا هذا والى لقاء